When you visit our website, if you give your consent, we will use cookies to allow us to collect data for aggregated statistics to improve our service and remember your choice for future visits. Cookie Policy & Privacy Policy
Dear Reader, we use the permissions associated with cookies to keep our website running smoothly and to provide you with personalized content that better meets your needs and ensure the best reading experience. At any time, you can change your permissions for the cookie settings below.
If you would like to learn more about our Cookie, you can click on Privacy Policy.
عالى حسن صوته ب انفعال وكانت اول مره تشوفه كدة روان وقال: زيهم! ازى عاوزة تسرقي، او تبيعي م**رات، أو تنقلي بضاعة، وتبيع نفسك، وتكون متعرضة كل يوم ينقبض عليكي، انا عملت المستحيل ان احمكى من شرهم، ولو كنت شبهم، كنت زمانك مقدرتش تتكلمي، بكل ثقة وجراءة مع الضباط أو تدخلي الي داخل الاكاديميه من الاساسي وكنت استخبيط منهم فى كل لحظة ربطت سندس على كتفه وشالته من ايديها بهدوء وقالت : عندك حق لولو انت وماما عليا، ماكنتش بقيت كدة ضحك حسن وقال: هي اللى ليها فضل عليكي، وكان لازم تعمل كدة وتحميك لأنهم كلهم مجرمين في حقك وخايفين منك اقدر من عليك ابتعدت سندس عنه وقالت : انت محيرنى وانا ساعات، بحس إن في ألغاز في كلامك، انت وماما عليا والنهارده وطول عمر بحسي ان منصور جوز امى مش بابا رغم مكتوبة فى الشهادة ب اسمه وقلته للضابط مش عارفه ازاي نطقتها، ممكن علشان صعب معايا مش عارفه كان حسن بيحاول ي