الحياة مليئة بالمواقف والأحداث المميزة التي تدعو إلى التأمل والتفكير في الحكمة والقيمة المستفادة من تلك المواقف، لذا فأنا هنا للتأمل والبحث والتفكير في القيمة الحقيقية للحياة.
فتاة يتيمة الام تزوج والدها ، واصبحت زوجة والدها تعاملها معاملة الخدامين ، ولا تحنو عليها ، حتى توفى والدها ، وهربت وتركتها وحيدة ، واصبحت يتيمة الأب والام ، واخذها صاحب العمل الذى كان يعمل به والدها ، فكانت زوجته كذلك تعاملها بقسوة وعنف ، وكانت تعاملها معاملة الخدامين ، وهربت بعد أن استغلها ابنها للسرقة ، لكى تجلب له النقود ، وكادت أن تسجن ، لولا أنها تعرفت على شاب ، وانقذ حياتها من الضياع ، وذهبت إلى بيته لكى تساعد والدته فى خدمتها ، ومن هنا بدأت القصة ، وعاشت حياة سعيدة فى بيته ، وأعجبت بذالك الشاب ، ولكن القدر كان له رأى أخر ، ونظرة المجتمع من حولهم تمنعهم من الارتباط ، وتزوجت بشخص من نفس مستواها ، ولكنها عاشت معه أسوأ مما كانت فيه ، وسرق دهبها التى تعبت طيلة حياتها فيه ، وتزوج من واحدة أخرى غيرها ، وعندما علمت طردها وطلقها ، وهنا كانت المفاجأة ، واصطدمت بالسيارة وتعرضت لحادث سير ، ودخلت المستشفى ، واعتنى بها ، ورعاها فى تعبها ، حتى جعلها تحت عينيه ، وعطف عليها وأعجب بها ، وبعد أن قرر الزواج بها ، علم أولاده بذلك فااعترضوا ، وقاموا باهانتها وضربها ، وعندما علم بذلك اصبحت حالته حرجة ، وقام بالزواج منها ، وهو على فراش الموت ، وكتب لها نصف ثروته ، ثم مات ، واصبحت غنية و. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
وسنسرد لكم الأحداث بالتفصيل معا .
تدور أحداث القصة حول الطبيب بائع الاعضاء ، الذى أعجب باامرأة ، بعد أن فقدت الذاكرة فى الحادثة ، وباع أعضاء زوجها الذى كان على قيد الحياة ، فأعجب بها ، ولم يتخلى عنها ، وتزوجها ، وعندما علمت مايفعله و مافعله بزوجها ، أرادت الانتقام منه ، ومن الحب ماقتل . . . .