وجدها فى قاع محيط الحب تخبئها الصدف داخلها حتى عثر عليها فأصبحت هى لؤلؤته الثمينة.
هى وجدت صائدها اخترق صفوفا وحارب كثيرا كى يصل لها، وجدت الطيبة تختبئ خلف قسمات وجهه الصارمة، وجدت قلبا ذهبيا خلف صدره اليابس فأصبح هو ألماسها.
هو عشقها الألماسي
وهى عشق اللؤلؤ
أثورا هى سليستيا هذا الزمن لديها قوة كبيرة جدا تتدرب على قوتها منذ الصغر ولكن تلك القوى اجبرتها على الحياة مع شاب يدعى أنه رفيقها ولكن تنتهى قصتها معه بمأساة حبسها وتزيف موتها وأخيرا تجد رفيقها ذاته الذى أذاها قبلا دون أن يدرى وتجمعهم الصدفة ليكون حاميها ومنقذ الممالك جميعا برفقتها ومفتاح حل اللغز يكمن فى داخلها وما خلقت لأجله فتاة الممالك الأسطورية أثورا.